لا شكَّ أن الألعاب التي تُكسِب البنات الخبرات التعليميّة عن طريق التسلية والمتعة هي أفضل الألعاب؛ ولذا يمكن اعتبارها مظهراً من مظاهر تربيتهم وبياناً لسلوكهم وتحديداًلطريقة تفكيرهم، مثل التمثيليات القصيرة، ومسرحيات الدمى، وخيال الظل للبنات من سن 6 فأكثر، وتصل إلى درجة التعقيد شيئاً فشيئاً كلّما كبر الطفل.. كما تشجّع هذهالنشاطات الأبناء على المنافسة المفيدة والتعلّم المنتج، ومزاولة المهارات، واتّخاذ القرارات؛ كخبرات في تمثيل أدوار العلاقات بين الأشخاص، لذلك يجب أن لا تكونالألعابُ فقط للاستجمام والتسلية وقضاء وقت الفراغ، بل يجب أن تكون للمساعدة على التعلّم وإنجاز أهداف خاصّة، لذلك نجد الكثير من الشركات الغربيّة وبعض المؤسساتالتجاريّة تسوِّق الألعاب التي تنتجها بطريقة وصفها تربوياً.
في الحلقة الثانية سيكون الحديث إن شاء الله تعالى عن بعض الألعاب وملاءمتها لحاجات تعليميّة محددة عند البنات؛ وسيكون أيضاً الحديث مفصّلاً عن أنواع الألعاب:
العاب بنات التعليمية ومدى الاستفادة منها.
العاب المحاكاة وأثرها الإيجابي على البنات.للمزيد
http://online-girlsgames.blogspot.com/2014/08/blog-post.html
في الحلقة الثانية سيكون الحديث إن شاء الله تعالى عن بعض الألعاب وملاءمتها لحاجات تعليميّة محددة عند البنات؛ وسيكون أيضاً الحديث مفصّلاً عن أنواع الألعاب:
العاب بنات التعليمية ومدى الاستفادة منها.
العاب المحاكاة وأثرها الإيجابي على البنات.للمزيد
http://online-girlsgames.blogspot.com/2014/08/blog-post.html